جدول المحتويات
سبب وفاة محمد سلطان الموسيقار المصري، أحد القامات الفنية القديرة المعروفة على مستوى مصر والوطن العربي بفضل أعماله الموسيقية التي كان لها طابعها المميز، فقد لحن لكثير من الأفلام المصرية الشهيرة، وبسبب انتشار خبر وفاته مؤخرًا سنتعرف عبر موقع على حقيقة هذا الخبر، وأبرز أعماله وأهم المعلومات الشخصية عنه.
من هو محمد سلطان ويكيبيديا
إن محمد سلطان هو ملحن مصري الجنسية، كما أنه معروف كممثل أيضًا حيث كانت بداياته الفنية في التمثيل الذي اتجه إليه بعد أن أكمل دراسته في الحقوق حاصلًا على شهادة البكالوريوس منها ليتجه بعدها إلى التمثيل، ويشارك في عدة أعمال سينمائية، ومن ثم اتخذ الموسيقا مسيرةً مهنيةً له، وأبدع فيها حتى اُشتهر على مستوى الوطن العربي.[1]
محمد سلطان السيرة الذاتية
فيما يلي أهم المعلومات الشخصية عن محمّد سلطان الموسيقار المصري:
- الاسم الكامل: محمد سلطان.
- تاريخ الميلاد: 20/ يوليو/ 1937.
- مكان الميلاد: الإسكندرية.
- الجنسية: مصري.
- المهنة: ملحن، وممثل.
- الديانة: مسلم.
- الحالة الاجتماعية: متزوج.
- عدد الأولاد: أربعة.
سبب وفاة محمد سلطان الموسيقار المصري
تناقلت القنوات الإخبارية خبر وفاة الموسيقار المصري الكبير محمد سلطان عن عمر يناهز 85 عامًا إثر أزمة قلبية مفاجئة، فلم يعان من أية أمراض تُذكر بحسب المصادر المقربة منه، وفور تعرضه للأزمة القلبية تم نقله مباشرةً إلى مستشفى القصر العيني، لكنه كان قد توفى، وذلك في تاريخ 13 من شهر نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2022 الموافق ليوم الأحد.
من هي زوجة محمد سلطان ويكيبيديا
كان الراحل سُلطان متزوجًا من المطربة السورية الراحلة فايزة أحمد التي حصلت لاحقًا على الجنسية المصري، وقد جمعها مع الموسيقار قصة حب طويلة انتهت بزواج دام لمدة 17 عامًا، بالإضافة إلى عملهم المشترك سويةً حيث لحن لها زوجها الكثير من الأغاني، وأنجبت منه ولدين هما طارق وعمرو اللذان يدرسان كلية الطب في فرنسا.
أبرز ألحان محمد سلطان
شارك في تلحين العديد من الأعمال المصرية التلفزيونية منها والسينمائية، من أهمها:
- فيلم ليه يا دنيا.
- فيلم سمارة الأمير.
- مسلسل السوق.
- فيلم همس الجواري.
- فيلم الشرس.
- فيلم تصريح بالقتل.
- مسلسل البشاير.
- فيلم التوت والنبوت.
ختامًا، تعرفنا على سبب وفاة محمد سلطان الموسيقار المصري الذي رحلَ في الساعات الأخيرة من يوم 13 نوفمبر عن عمر يناهز 85 عامًا نتيجة نوبة قلبية مفاجئة.
