مقالات

في مرحلة المراجعة والتنقيح نشطب الأخطاء ولا نمحوها

جدول المحتويات

في مرحلة المراجعة والتنقيح نشطب الأخطاء ولا نمحوها، فعملية التنقيح من العمليات المهمة التي انتشرت في البلاد العربية بعد ظهور الصحافة والمطبوعات فيها، وفي هذا المقال سنتعرف إلى هذه العملية بشكل مختصر، كما سيتم التطرق إلى المراجعة اللغوية البشرية والآلية، ويقدم موقع حل سؤال في مَرحلة المُراجعة والتّنقيح نشطُب الأخطَاء ولا نمحُوها.

المراجعة والتنقيح

هي العملية التي يتم فيها تعديل النصوص إملائيا ونحويًّا سواء أكانت هذه النصوص مكتوبة أو منطوقة، كما يتم إضافة علامات الترقيم المناسبة إليها ويذكر أنه اقتضت الحاجة إلى المراجعة والتنقيح بعد أن انتشرت الصحافة والمطبوعات في الدول العربية كما ظهرت الأخطاء الناتجة عن الطباعة ما تسبب بالإحراج للجهات الرسمية المعنية.[1]

في مرحلة المراجعة والتنقيح نشطب الأخطاء ولا نمحوها

على الرغم من التقدم التقني الملحوظ، إلا أن الحاجة تتطلب التدقيق البشري الذي تعتمد عليه الصحافة ودور النشر، وفي التدقيق لا بد من محو الأخطاء بشكل نهائي واستبدالها بالكلمات الصحيحة، ومن هذا المنطلق تعتبر العبارة أعلاه:

المراجعة اللغوية

يتم إجراء التدقيق اللغوي أو التنقيح من قبل مصدرين رئيسيين هما فيما يلي:

  • التدقيق البشري: التدقيق من وظائف البشر التي يصعب على الآلة القيام بها بالشكل الصحيح بالتالي انتشرت هذه الوظيفة في دور الصحافة والنشر ومحطات الإذاعة والتلفاز وغيرها.
  • التدقيق الآلي: يتم هذا النوع من قبل مجموعة من البرامج التي تراجع قواعد اللغة، وتصحح الأخطاء الإملائية، وعلى الرغم من أهمية هذه البرامج، إلا أن التدقيق البشري يلعب الدور الأهم.

في ختام مقالنا في مرحلة المراجعة والتنقيح نشطب الأخطاء ولا نمحوها، تم التعرف على نبذة تعريفية مختصرة بأبرز المعلومات حول عملية المراجعة والتنقيح، كما قد تم التطرق إلى التدقيق اللغوي البشري والتدقيق اللغوي الآلي كذلك.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى