مقالات

يمثل الأحماء الجزء التمهيدي لأداء أي نشاط بدني

جدول المحتويات

يمثل الأحماء الجزء التمهيدي لأداء أي نشاط بدني، للرياضة والأنشطة الرياضية كثير من الفوائد التي تعود على الإنسان بشكل إيجابي، ولكن يجب أن يستمر بشكل يومي على هذه الممارسة التي تبني الجسد، وتجعله صلباً وقوياً، وعبر هذا المقال سوف يتحدث موقع عن الأحماء بشكل تفصيلي.

يمثل الأحماء الجزء التمهيدي لأداء أي نشاط بدني

يتضمن الإحماء والتهدئة القيام بتمارين بكثافة أقل وبوتيرة أبطأ، مما يحسن الأداء الرياضي، ويمنع الإصابات ويساعد في التعافي من التمرين، حيث أنّ الإحماء قبل التمرين يهيئ نظام القلب والأوعية الدموية للنشاط البدني، عن طريق زيادة تدفق الدم إلى العضلات، ورفع درجة حرارة الجسم، وبهذا الشرح الوافي تكون الإجابة الصحيحة هي:[1]

  • العبارة صحيحة.

ما هي عناصر الإحماء؟

الإحماء ضروري قبل أي نشاط قوي بما في ذلك التمارين الرياضية والرقص والألعاب، وممارسة الأنشطة مثل اليوجا أو الجمباز، لذلك  يجب أن يكون الإحماء الشامل جزءًا لا يتجزأ من كل درس من دروس التربية البدنية، ويُدرج فيما يلي عناصر الإحماء:

  • مرحلة التسخين: تمرين يعمل على رفع كفاءة الأجهزة الحيوية.
  • مرحلة منع الإصابة: تمرين خاص بالمرونة والإطالة.
  • مرحلة اليقظة: تمرين خاصة بمصادر الطاقة اللاهوائية واليقظة.
  • مرحلة التفاعل: من خلال تعزيز القدرة على التحمل.
  • مرحلة التركيز: يساهم في التحضير الرياضي لمواجهة المشقة خلال التدريب.

أنواع الإحماء قبل الرياضة

يُدرج فيما يلي أنواع الإحماء قبل الرياضة بشكل مُبسط:

  • الإحماء العام: من خلال تهيئة جميع أعضاء الجسم من عضلات ومفاصل من خلال القيام بتدريبات المشي السريع.
  • الإحماء الخاص: يتم التركيز على المنطقة أو العضلة التي سيستخدمها اللاعب في التمرين.

وبهذا القدر نصل لختام مقال يمثل الأحماء الجزء التمهيدي لأداء أي نشاط بدني، والذي تناول في محتواه التعريف بالإحماء بشكل تفصيلي، والتطرق لذكر ما هي عناصر الإحماء بشكل مُبسط.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى