مقالات

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو

جدول المحتويات

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو، حيث إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن قبل أن تنزل عليه الرسالة الربانية لم يكن يخوض بما خاض به قومه، لهذا فإن موقع سيتوقف في حديث له عن عادات رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الدعوة الإسلامية وكيف كانت.

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو

لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم صاحب خلق طيب وحسن من قبل نزول الرسالة الإسلامية عليه، وقد بقيت فطرة رسول الله صلى الله عليه وسلم سليمة وعصمه الله من أن تتغير فطرته كما حدث مع أولئك الذين اعتادوا السجود لحجر، ولم يَكن النبيّ راضيًا عمّا يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو:[1]

  • العبارة صحيحة.

من العادات السيئة التي انتشرت بين العرب قبل الإسلام

إنّ العرب لمّا نزلت الشريعة الإسلامية عيهم كانت قد فشت فيهم العادات السيئة على ما كانوا يملكونه من شهامة وحسن خلق إلا أنّ الأخلاق الجاهلية في بعض الأمور قد سيطرت عليهم مثل:

  • الربا.
  • الزنا.
  • الاستماع إلى اللهو والطرب.
  • ظلم القوي للضعيف.

من أهم أعمال الرسول صلى الله عليه وسلم

لقد كان لرسول الله أعمال كثيرة هامة ومن أبرزها:

  • إرساء العدل بين كافة أطياف المجتمع بغض النظر عن العرق والنسب.
  • تثبيت قوائم الدين الحكيم بعون الله وقدرته.
  • تربية الصحابة على الأخلاق الإسلامية الحميدة.

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى آخر مقال لم يَكن النبيّ راضيًا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو وذكرنا أهمّ الأعمال التي فعلها الرسول في حياته.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى