مقالات

اعتقد فلاسفة الإغريق أن مصدر الأشعة الضوئية هو عيوننا ، ماهو الدليل على خطأ النظرية

جدول المحتويات

اعتقد فلاسفة الإغريق أن مصدر الأشعة الضوئية هو عيوننا ، ماهو الدليل على خطأ النظرية، فيضع العلماء الكثير من النظريات التي بعضها صحيح وبعضها الآخر خاطئ، وسنتعرف في المقال على نبذة تعريفية مختصرة بأبرز المعلومات حول الأشعة الضوئية، ويقدم موقع الدليل على خطأ النظرية التي بين أيدينا، كما وسيتم التطرق إلى تصنيف الأشعة الضوئية.

ما هي الأشعة الضوئية

هي عبارة عن تلك الأشعة التي تنبعث من مصدر للضوء بحيث يكون هذا المصدر طبيعياً كضوء الشمس أو أن يكون صناعياً كضوء الشمع والمصابيح وغيرها، ومن الجدير بالذكر أن الأشياء التي تبعث الضوء تسمى أشياء ضوئية أو منابع ضوئية منها منابع ضوئية أولية تعمل على إنتاج الضوء وإرساله في كافة الاتجاهات كما وهنالك المنابع الضوئية الثانوية التي تشتت الضوء في كافة الاتجاهات.[1]

شاهد أيضًا: القانون العلمي يفسر سبب وقوع الأحداث. صواب خطأ

اعتقد فلاسفة الإغريق أن مصدر الأشعة الضوئية هو عيوننا ، ماهو الدليل على خطأ النظرية

لا يشترط في النظريات الصحة، فقد تكون بعض النظريات صحيحة والبعض الآخر خاطئة، والنظرية التي بين أيدينا من النظريات الخاطئة والدليل على ذلك أن العين المجردة ليس بإمكانها رؤية الأشياء من حولها إلا في وضح النهار في وجود أشعة الشمس، في حين ليس بالإمكان الرؤية في الليل لعدم وجود الضوء، فلو أن العين المجردة تصدر الضوء فعلًا لرأينا في الليل كذلك، بالتالي الدليل هو:

  • عدم القدرة على الرؤية في الليل.

شاهد أيضًا: تصف نظرية الحركة الجزيئية سلوك المادة بالاعتماد على

تصنيف الأشعة الضوئية

يوجد ثلاثة تصنيفات أساسية للأشعة الضوئية، وهذه التصنيفات فيما يلي:

  • حزم ضوئية متوازية: الأشعة الضوئية لهذا الصنف تكون متوازية تمامًا كلما زاد البعد عن منبعها.
  • حزم ضوئية متقاربة: كلما ابتعدت الأشعة الضوئية عن المنبع زاد التقارب فيما بينها.
  • حزم ضوئية متباعدة: تتباعد الأشعة الضوئية فيما بينها كلما ابتعدت عن المنبع.

في ختام مقالنا اعتقد فلاسفة الإغريق أن مصدر الأشعة الضوئية هو عيوننا ، ماهو الدليل على خطأ النظرية، تم التعرف على نبذة تعريفية مختصرة حول الأشعة الضوئية بأبرز المعلومات عنها، كما وقد تم التطرق إلى تصنيف هذه الأشعة.

المراجع

  1. ^
    marefa.org , الأشعة الضوئية , 01/09/2022

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى