مقالات

كلمة عن العيد الوطني العماني 52 مكتوبة جاهزة للطباعة

جدول المحتويات

كلمة عن العيد الوطني العماني 52 مكتوبة جاهزة للطباعة، حيثُ تُعتبر الكلمة إحدى الفقرات التي تتواجد ضمن الأنشطة والندوات الثقافية التي تترافق مع احتفالية مُناسبة العيد الوطني العُماني، لتختصر بحُروفها جمالية المُناسبة، وتزيد من مكانة الوطن، لذا يهتمّ موقع بتقديم كلمةً تختصّ بمُناسبة اليوم الوطني العُماني الثاني والخمسين.

اليوم الوطني العماني 52 

يُعدّ العيد الوطني العماني واحدًا من المُناسبات الوطنية التي تتحضرّ لها السلطنة العمانية، وتستقبلها كافة أبنائها بقلوبٍ تغمرها الفرح والبهجة، تخليدًا لذكرى الاستقلال وتحقيق سيادة وسُلطة السلطنة العُمانية، وتكريمًا لجهود من بذلوا أرواحهم فداءً للسير بها بِدروب النجاح وتحقيق الريادة والازدهار والتطور، حيث تُوافق هذه المُناسبة الثامن عشر من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، وهو ما يُصادف أيضًا ذكرى ميلاد السلطان الراحل قابوس رحمه الله تعالى.

شاهد أيضًا: عبارات عن العيد الوطني العماني 52 مكتوبة وبالصور

كلمة عن العيد الوطني العماني 52 

أيّها الحُضور الكريم، كم يُسعدنا تواجدنا اليوم ووقفتنا بقلبٍ واحد ينبض باسم الوطن، نستحضر معًا تلك الرحلة الطويلة من عُمر وطننا الغالي، الذي نفخر بأنّنا جزءٌ منه، ونحمل هويته في قلوبنا قبلَ أسمائنا، إنّ الوطن لم يكن يومًا حديث الولادة، ولا ازدهاره كان يومًا وليد اللحظة، بل هو نتاجُ عُصور زمنية عديدة، وصراعات وتضحيات أجدادنا العُظماء، من سطرّوا بأسمائهم مجد الوطن، وخلدّوا بإنجازاتهم تاريخ حضارة أمّتنا، رحمهم الله جميعًا، ورحم سلطاننا قابوس من كانت يده الخير والعطاء لبلادنا، وما مُناسبتنا اليوم إلّا لتخليد إنجازاتهم التي تستحقّ أن نقفَ أمامها، ونحتفل جَميعنا براية وطننا وهي تُرفرف حَرّةً أبيّةً مِعطاءة، والسلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته.

كلمة جميلة عن العيد الوطني العماني 

أيّها الحُضور الكريم، كم يسرّنا جمعنا الجميل الذي نحتفي في ظلاله برحاب وطننا الحبيب عُمان، نُجدّد فيه أنفاس مشاعرنا المُحبة للوطن، ونعود بذاكرتنا لِصُحف التاريخ الأولى حيث بدايات تأسيس وطننا، لنستذكر أولئك الأشخاص الذي قدّموا أرواحهم فداءً للنعيم الذي نعيشه اليوم بازدهار وطننا، إنّ مُناسبة اليوم ليست كأيّ مُناسبة تمرُّ مُرور الكِرام على وطننا، بل هي مُناسبةٌ من عُمر الوطن، نقف أمامها شامخي الرأس، منتصبي القامة، مُجدّدين الولاء والطاعة لسلطنتنا الحبيبة، التي غمرتنا بدفء حنانها وأمانها وسلامها، كم تطير أرواحنا حبًا واعتزازًا بالانتماء إليها، وفخرًا بقادة وطننا من سارو بها نحو دُروب الخير، والازدهار، رحمهم الله جميعًا، وحَفظ علينا قائدنا السلطان هيثم من استلم الراية.

شاهد أيضًا: عبارات عيد الوطني العماني 52 مكتوبة مع الصور

كلمة بمناسبة العيد الوطني العماني 52 

حُضورنا الكريم، بدايةً أودّ أن أوجّه أسمى المُباركات والتهنئة لكافة أرجاء سلطنتنا الحبيبة، بهذه المُناسبة العظيمة، التي نقف اليوم معها بقلوبٍ تفيض بالمحبة، تعجّ بمشاعر الانتماء لكلّ حبةٍ من حبّات تُراب وطننا الحبيب، هي مُناسبة الوطن التي معها بدأت رحلة البناء الإنساني، الحضاري، العُمراني، كما وفيها نستذكر تاريخَ الاستقلال، وجُهود الأجداد في مسيرة الازدهار، من نقف بفضلهم اليوم بقلبٍ واحد تغمر أطيافهُ المحبة، وتفيض عليه مشاعر الشغف والفخر بالانتماء لروح السلطنة، كلّ عامٍ ونحن نسيرُ كما خُطى أجدادنا في مسيرة إصلاح الوطن، وزيادة ازدهاره، كلّ عامٍ وراية وطننا تُرفرف في القمم عاليًا.

كلمة بمناسبة العيد الوطني العماني بالانجليزي 

Dear audience, and my beloved countrymen, who are all proud of that fates have given us the identity of this country, for every nation has a day that perpetuates its history, and gathers its achievements, prosperity and sacrifices throughout the ages, and here we stand today to celebrate our national day fiftysecond year of renaissance, independence, and construction And civilization, the blessed day that bears witness to those tireless efforts sincerely made in order to advance the nation’s renaissance to the highest ranks and achieve its independence from the hands of colonialism, thanks to our leaders and their many sacrifices. Our hearts, Qaboos, may God have mercy on him, let us reap the fruits of those efforts today with a comfortable and stable life, the glory of our country lasted and its days filled with good, and the holidays in it were present, My highest congratulations to all of you, people, leaders, land and government. May peace, mercy, and blessings be upon you.

ترجمة كلمة بمناسبة العيد الوطني العماني 

أيّها الحُضور العزيز، وأبناء وطني الحبيب، من نفخر جميعًا بأن شاءت الأقدار، ومنحتنا هويّة هذا الوطن، لكلِّ وطنٍ يومًا يُخلّد تاريخه، ويجمع إنجازاته وازدهاره وتضحياته على مرِّ العُصور، وها نحنُ اليوم نقفُ لنحتفلَ جميعًا بعيدنا الوطني بعامه الثاني والخمسين على النهضة، والاستقلال، والبناء والحضارة، اليوم المُبارك الذي يشهد على تلك الجُهود الحثيثة المبذولة بصدقٍ في سبيل السير بنهضة الأمّة لأعلى الرُتب، وتحقيق استقلالها من أيدي الاستعمار، بفضل قادتنا وتضحياتهم العديدة، ولنستذكر جُهود قائدنا من كانت يده ممدودةً للخيرِ لكافةِ أبناء الشعب العُماني، السلطان الذي حفر اسمه في ذاكرة قُلوبنا، قابوس رحمه الله، لنقطف اليوم ثمار تلك الجُهود بعيشٍ رغيد هانئ ومُستقر، دام عِزُّ وطننا ودامت أيامه حافلةً بالخير، ودامت الأعيادُ فيه حاضرةً، أسمى التهاني أقدمها لقلوبكم جميعًا، شعبًا وقادةً وأرضًا وحُكومة، والسلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته.

شاهد أيضًا: شعر عن العيد الوطني العماني للاطفال قصير

كلمة عن العيد الوطني العماني 52 مكتوبة 

حُضورنا الكريم، أسعد الله إشراقة صباحكم بالخير والبركة، الخير الذي شاء، وأن جمعنا اليوم لنُجدّد أنفاس مشاعرنا الوطنية، ولِنحتفي بمُناسبة عظيمة من مُناسبات وطننا عُمان، العيد الوطني الذي مرّ عليه اثنان وخمسون عامًا من النهضة والازدهار، وتحقيق سيادة السلطنة المُستقلة بكلّ ما فيها، لتكون مرابع للخير والعطاء لكافة أبناء شعبها وشُركائها وحتى جيرانها، وما احتفالنا اليوم إلّا تكريمًا لِأجدادنا العُظماء من بذلوا في سبيل سيادة الأمّة، أسمى التضحيات والجُهود التي نقطف ثمارها اليوم بعيشٍ رغيد، وبسلطةٍ مُستقلةٍ تُتابع مسيرةَ الأجداد في إكمال الجُهود بتحقيق الازدهار المرموق للسلطنة، والإعلاء من رايتها، كم تطيب التهاني والمباركات والاحتفالات بهذا اليوم، هنيئًا لنا جميعًا، ورحم الله أجدادنا، وحفظ علينا سُلطاننا هيثم، في حفظ الله وعين رعايته.

كلمة عن العيد الوطني العماني 52 جاهزة للطباعة pdf 

يُعدّ العيد الوطني العُماني من المُناسبات التي تحتفي بها كافة أبناء السلطنة، لتُقام خلالها العديد من الأنشطة الاحتفالية والفعاليات الثقافية التي تستحضر عظمتها، لتكون فقرة الكلمة واحدة من أبرز الفقرات البارزة في الندوات الأدبية، لذا عملنا على توفيرها بصيغة ملف pdf، ليتم تحميلها بسهولة “من هنا“.

شاهد أيضًا: شعار العيد الوطني العماني 52 جودة عالية png

كلمة عن العيد الوطني العماني 52 جاهزة للطباعة doc 

يُمكن الاستفادة من الكلمة المعروضة ضمن فقرات مقالنا، وتحميلها بصيغة ملف وورد “من هنا“، حيث تُتيح هذه النسخة إمكانية التعديل على الملف بما يتوافق مع رغبة الزائر، فالكلمة هي من أبرز الفقرات الأدبية التي يتناولها الأبناء في ظلال الاحتفاليات الوطنية التي تتمثّل بمشاعر وطنية وروح انتمائي عظيم.

نصلُ بهذا القدر لختام مقالنا، والذي يحمل العنوان كلمة عن العيد الوطني العماني 52 مكتوبة جاهزة للطباعة، حيث تناولنا خلال سطوره عدّة كلمات تختصّ بهذه المُناسبة، وتحتفي فيها بمشاعرٍ مُحبة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى