رياضة

“بفضل الأسد الكاميروني”.. تطور مفاجئ يقرب موليكا من ارتداء قميص الأهلي بيناير الجاري

يبدو أن النادي الأهلي يقترب من حسم الصفقة الأهم في خط الهجوم بضم جاكسون موليكا خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.

حيث أعلن نادي بشكتاش التركي، عن فتح خط مفاوضات مع الكاميروني فينسنت أبو بكر، لاعب فريق النصر السعودي السابق، لضمه خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية تحسبًا لرحيل جاكسون موليكا.

وفسخ فينسنت أبو بكر تعاقده مع نادي النصر السعودي، خلال الساعات الماضية، بعد تعاقد “العالمي” مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.

ووفقًا لما ذكرته تقارير صحفية آخرى فإن فريق بشكتاش لا يمانع رحيل موليكا للأهلي ولكن الصفقة مرهونه بشرط التعاقد مع مهاجم سوبر أولا.

وأكدت التقارير، أن دخول بشكتاش في مفاوضات لضمه أبو بكر تعد خطوة إيجابية وتبشر بإقتراب المارد الأحمر من ضم موليكا في يناير الجاري.

ويعد جاكسون موليكا الخيار الأول أمام النادي الأهلي، لتدعيم خط هجوم الفريق، خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.

تفاصيل عرض الزمالك لضم أحمد القندوسي

ووفقا لما كشفه خلف محمد المتحدث باسم نادي وفاق سطيف، فأن الزمالك قدم عرضا رسميا لضم أحمد القندوسي لاعب وسط فريق وفاق سطيف لضمه في ميركاتو الشتاء الجاري.

وقال خلف محمد في تصريحات تلفزيونية:” القندوسي لاعب مميز، وهو مطمع من عدة أندية محليًا وخارجياً، حتى من أوروبا”.

وتابع:”الزمالك قدم عرضاً للحصول على خدمات القندوسي، على سبيل الإعارة لمدة 6 شهور، حتى نهاية الموسم الحالي، مع وجود بند أحقية الشراء”.

وأوضح:”يوجد لدينا عرض آخر لضم أحمد القندوسي، مقابل مليون و200 ألف دولار، لكن في النهاية نادي وفاق سطيف سيفاضل بين العروض، وسيكون هناك اجتماع لمجلس الإدارة، لحسم مصير اللاعب خلال الأسبوع الحالي”.

وأتم حديثه قائلا:”الزمالك أحد أفضل الأندية في الوطن العربي، ونتمتع بعلاقة جيدة معه ومع بقية الأندية المصرية، وإذا كان العرض المقدم يناسبنا لا يوجد لدينا مانع لقبوله، القندوسي لاعب بإمكانيات كبيرة وهو يبلغ من العمر 24 عاماً فقط، وهو هداف الدوري الجزائري”.

وكان القندوسي هدفا للنادي الأهلي في الصيف الماضي، ولكن الصفقة لم تكتمل.

ويحتل نجم وسط وفاق سطيف صدارة جدول ترتيب هدافي الدوري الجزائري برصيد 8 أهداف بعد مرور 15 جولة من المسابقة.

ويشارك اللاعب حاليا رفقة منتخب الجزائر للمحليين في بطولة كأس أمم إفريقيا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى