رياضة

مفاجآت مثيرة في أزمة محمد عواد مع الزمالك 

أوضح الإعلامي هاني حتحوت، آخر تطورات أزمة محمد عواد، حارس مرمى نادي الزمالك، بشأن تجديد تعاقده مع الفريق الأبيض بالفترة الجارية .

ولم يشارك عواد مع الفريق الأبيض، خلال الفترة الماضية، حيث يعتمد الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفني للفريق على محمد صبحي.

تفاصيل مثيرة في أزمة محمد عواد مع الزمالك 

وقال حتحوت في تصريحات تلفزيونية:”إدارة نادي الزمالك طلبت من محمد عواد أن يتنازل عن جميع مستحقاته عن الموسمين الماضيين”.

وتابع:”و75% من الموسم الحالي، للحصول على الاستغناء الخاص به رغم ارتباطه بعقد مع الزمالك حتى 2024″.

وأكد:” محمد عواد تواصل مع أمير مرتضى من أجل حسم أموره”.

وأتم:”في ظل قبوله عرض التنازل عن مستحقاته من أجل الرحيل إلى نادى الخليج السعودي، إلا أن أمير مرتضى لم يرد على اتصالاته”.

كما قال حتحوت:” محمد عواد تواصل مع عبد الواحد السيد مدير الكرة بنادي الزمالك، بعد تجاهل أمير مرتضي منصور عن اتصالات الحارس”.

وأضاف:”إلا أن عبد الواحد أعرب عن ضيقه وغضبه منه خلال الحوار الذى دار بينهما”.

ونوه:”وقال له عبد الواحد نصا ” أنا معرفش حاجة عن موقفك” .

وأكمل:” عواد رفض فكرة الرحيل في فترة الانتقالات الصيفية الجارية، في أي صفقة تبادلية يبرمها نادي الزمالك”.

وأختتم:”عواد أكد لهم استمراره مع الزمالك وعدم الرحيل رغم امتلاكه عرضين من نادي زد وفاركو”.

متى فاز الفريق الأبيض بأول لقب له ببطولة الدوري المصري؟

يمتلك نادي الزمالك شعبية جماهيرية كبيرة في مصر، كونه أحد قطبي الكرة المصرية مع غريمه التقليدي الأهلي.

وتأسس نادي الزمالك في مصر عام 1911، وهو من أقدم الأندية المصرية والعربية، ونجح في كتابة تاريخ كبير بفوزه بالعديد من الألقاب والبطولات.

ويعد نادي الزمالك، ثاني أكثر الأندية تتويجًا بلقب بطولة الدوري المصري، بعد غريمه التقليدي الأهلي.

وتوج الفارس الأبيض بأول ألقابه في بطولة الدوري، خلال موسم 1959-1960.

حيث لم ينجح في أول 9 نسخ في الفوز بأي لقب، حيث حققها الأهلي قبل أن يكسر هيمنة المارد الأحمر ويحقق أولى ألقابه في نسخة 1960.

ما هو أول اسم لنادي الزمالك؟

كان نادي الزمالك وقت تأسيسه يُعرف باسم “نادي قصر النيل” واستمر ذلك في الفترة من 1911 وحتى 1913.

وسمي النادي بهذا الاسم وقتها بسبب موقعه، حيث اختار المؤسسين ضفة نهر النيل في مواجهة نادي الجزيرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى